التعليم فى مصر - الإصلاح المتمركز على المدرسة
 
الصفحة الرئيسية
السيرة الذاتية
الخطة الاستراتيجية للتعليم فى مصر
برنامج الحزب الوطنى لتطوير التعليم
الإصلاح المتمركز على المدرسة
هيكل التعليم الثانوى فى مصر
الحوكمة الرشيدة
كيف تكسب محبة الاخرين
التقويم التربوى الشامل
أساليب تقويم الطالب
الإشراف التربوي بين الأمس اليوم
مشكلات تطبيق نظام التقويم الشامل
نص قانون كادر المعلمين الجديد
قاموس مصطلحات الكمبيوتر
تطوير التعليم فى مصر
المعلم و الأنشطة التربوية
طرق التدريس العـامة
الجودة الشاملة فى التعليم
المشاركة المجتمعية والتعليم المجتمعي
دليل المعلم في شئون العاملين
التعلم النشط
اختصاصات ومسئوليات الوظائف الإشرافية
الموهوبين
اللامركزية
مهارات التدريس الناجح
أحدث مصادر التعلم التكنولوجية
التــدريب النــاجـــح
مواصفات الإختبار الجيد
مشاكل التأخر الدراسي
الأختصارات التربوية
صور

الإصلاح المتمركز على المدرسة

School based reform

 

 

 

 

 


يعتبر نظام الإصلاح المتمركز على المدرسة من أحد الاستراتيجيات الأساسية التي تتبناها وزارة التربية والتعليم من اجل تفعيل لامركزية التعليم. ويعد الهدف الرئيسي من نظام الإصلاح المتمركز على المدرسة هو تحسين جودة التعليم داخل المدارس وذلك من خلال تحسين النواحي الذهنية والبدنية والاجتماعية والنفسية لعملية تعلم الطلاب. وتشجع إستراتيجية التطوير على عمل شراكات بين كل من وزارة التربية والتعليم والمدارس والمجتمع المدني، كما إنها تدعم عملية تفويض السلطة للإدارة المدرسية من أجل الحصول على نواتج تعلم عالية الجودة.

ويهدف نظام الإصلاح المتمركز على المدرسة خلق نقلة نوعية فى إدارة المؤسسة التعليمية على مستوى المدرسة عن طريق دعم المدارس ومجتمعاتها لممارسة الإدارة المتمركزة على المدرسة كجزء من عملية استخدام الخبرة المحلية للوفاء بالمعايير القومية للاعتماد، أداء المدرسة، أداء الطالب.
 
مقدمة:
يعد مفهوم "الإصلاح المتمركز على المدرسة تمهيداً للاعتماد التربوى" عملية لإدارة المدرسة؛ تهدف إلى إدارة الموارد التعليمية بالمدرسة لتحسين المدرسة ونواتج تعلم الطالب. والهدف العام هو تعزيز الفرص للتحرك نحو تحقيق النقلة النوعية فى إدارة المؤسسة التعليمية على مستوى المدرسة ليلبى احتياجات الطلاب، واستخدامهم للمعرفة فى ظل مجتمع جديد يرتكز على المعرفة، وذلك عن طريق جعل المدارس والمجتمعات المحيطة بها أكثر وعياً بالحاجة إلى إدارة فعالة وهادفة، وفى نفس الوقت إعطاء مزيد من المرونة للمدرسة لتوجيه مواردها لتفى باحتياجاتها المطلوبة. ويدعو الإصلاح المتمركز على المدرسة إلى مزيد من المشاركة من قبل المعلمين وأولياء الأمور فى العمليات المتعلقة بسياسة المدرسة واتخاذ القرار.

كما يؤكد هذا المفهوم أيضاً على ضرورة أن تُتخذ القرارات بشكل جماعى عن طريق المعنيين بالعملية التعليمية وليس بشكل فردى من قبل مدير المدرسة أو بشكل مركزى من قبل وزارة التربية والتعليم أو مديريات التربية والتعليم أو الإدارات التابعة لها. ويتم تعزيز هذا الدور القيادي لمتخذي القرارات من خلال الموارد ودعم المساعدات المالية الخاصة بعمليات التخطيط للمدرسة لضمان أن الموارد يتم تخصيصها لتفي بالأولويات التي يتم تحديدها ضمن احتياجات المدرسة.

الإصلاح المتمركز على المدرسة هو توجه مرتكز على الأدلة والشواهد وذلك ضمن السياسة التعليمية التى تضع نواتج التعلم فى محور اهتمامها، كما أنه أحد المداخل المرتكزة على المعايير لتحسين المدرسة وجودتها من حيث المنهج، والتدريس داخل حجرة الدراسة، والإدارة التربوية، والمرافق والمبانى المدرسية، والمشاركة المجتمعية، ونواتج التعلم داخل المدارس وذلك وفقاً للمعايير القومية للتعليم فى مصر. ويؤدى التطبيق الملائم لهذا الإصلاح إلى حدوث تحول فى عملية التدريس والتعلم داخل حجرات الدراسة عن طريق استبدال النموذج التقليدي لأساليب التدريس المعتمد على الحفظ والتلقين ليحل محله نموذج التعلم النشط والاعتراف بأهمية المعرفة المهنية، والتقويم الشامل والأصيل ودمج التكنولوجيا فى عملية التعليم والتعلم. ويتحقق ذلك بجعل المدارس قادرة مهنياً على الاضطلاع بمسئوليتها ومحاسبتها، بالإضافة إلى تزويد المدارس بالدعم المالى لمساعدتها على ربط مُخصصات الموارد بالأداء وبرامج التحسين، ومراعاة القواعد التشريعية والقانونية، ووضع شكل مؤسسى للمحاسبية المتمركزة على الأداء، ومساعدة المدرسة على إجراء التقويم الذاتي، ووضع خطط الإصلاح فى ضوء المعايير القومية للتعليم.

على الرغم من الجهود العديدة والمركزة التي قامت بها وزارة التربية والتعليم فى العقود الأخيرة لتحسين الإتاحة والمساواة والجودة فى التعليم، إلا أن هناك العديد من القضايا والتحديات ما تزال قائمة، والتي تتعلق بالإتاحة والجودة والإدارة مما يؤثر على تطبيق مبدأ الإصلاح المتمركز على المدرسة، مما دفع وزارة التربية والتعليم إلى تكثيف جهودها بشكل استراتيجى على الإصلاح القائم على المدرسة

. وتكمن تلك القضايا والتحديات فى:

 (أ) الافتقار إلى الرؤية والرسالة والتقويم الذاتى وخطة للتطوير فى كل مدرسة.

 (ب) عدم كفاءة وفعالية القيادة المدرسية لتفى بمتطلبات الإصلاح والافتقار إلى السلطة المتاحة للقيادة المدرسية لتمكينها من إصلاح العملية التعليمية على مستوى المدرسة.

 (ج) العبء الزائد الذي يعانيه الهيكل التنظيمي للمدرسة، وزيادة عدد الإداريين مع تفشى المركزية وتداخل المسئوليات بين المستويات الإدارية.

 (د) التشريعات المالية والإدارية التى تنظم العمل بالمدرسة والتي تتسم بالمركزية وعدم المرونة.

(هـ) محدودية الموارد المالية واقتصارها على التمويل الحكومي.

وفيما يتعلق بالتدريس والمناهج، تتعلق القضايا الأساسية بما يلى:

( أ) سيطرة أساليب التدريس والتعلم التقليدية المتمركزة على المادة العلمية.

 (ب) استخدام أساليب التقويم التقليدية التى ترسخ الحفظ والتلقين.

(ج) الاستخدام الضعيف للتكنولوجيا فى العملية التعليمية.

(د) عدم قدرة المناهج القومية على الوفاء بمتطلبات واحتياجات البيئات الجغرافية المختلفة.

وعلى مستوى المدرسة، ترتبط القضايا بالآتى:

(أ) غياب نظام المتابعة وتوكيد الجودة بالمدارس.

(ب) عدم فعالية وحدات التدريب داخل المدرسة.

(ج) عدم فعالية نظم الإدارة المدرسية.

 (د) عدم ملائمة بعض المباني المدرسية فمنها ماهو قديم ولا يفى بمتطلبات الجودة.

(هـ) نقص المرافق بالمدرسة مثل المعامل والمكتبات وحجرات النشاط ونقص التجهيزات المتطورة.
وعلى مستوى مجتمع المدرسة، تتعلق القضايا الأساسية بما يلى:

(أ) نقص الوعى المجتمعى بأهمية وضرورة الإصلاح المدرسى.

 (ب) إحجام بعض أولياء الأمور عن المشاركة بفاعلية فى الأمور الخاصة بمدارس أبنائهم.

(ج) ضعف المشاركة بين المؤسسات التعليمية والمجتمع المدنى.

أصدرت وزارة التربية والتعليم المعايير القومية للتعليم فى سبتمبر عام 2003 لتؤكد على تحسين جودة العملية التعليمية. وأصبحت المعايير أحد الركائز الأساسية التى تعتمد عليها جودة العديد من جوانب العملية التعليمية مثل: الجوانب المتعلقة بالإدارة المتميزة، والمعلم، والمنهج ونواتج التعلم، والمدرسة الفعالة، والمشاركة المجتمعية، كما أصبحت المعايير القوة المحركة لجهود الإصلاح فى مصر والدافعة إلى إحداث نقلة والتحول من التركيز على التوجه المرتكز على المدخلات إلى التركيز على التوجه المرتكز والقائم على الأدلة والمعايير المتعلقة بتحسين المدرسة والجودة التعليمية.

وقد تم تطوير وتنفيذ ست مبادرات على الأقل حتى الآن منذ تبني هذه المعايير؛ أول تلك المبادرات "مشروع المدرسة الجديدة" الذى يُنفذ فى 100 مدرسة موزعة على ثلاث محافظات (الفيوم والمنيا وبنى سويف) وبالتعاون مع الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، وتتمثل المبادرة الثانية فى مشروع "تعميم التعلم التفاعلي" والذي يُنفذ فى 90 مدرسة موزعة على ثلاث محافظات (سوهاج وقنا وأسيوط) بالتعاون مع اليونيسف. وتتمثل المبادرة الثالثة فى "برنامج إصلاح التعليم" الذى بدأ تنفيذه فى 30 مدرسة فى كل محافظة من المحافظات السبع التالية: (القاهرة والفيوم والمنيا وبنى سويف وأسوان وقنا والإسكندرية) بالتعاون مع الوكالة الأمركية للتنمية الدولية. وتتمثل المبادرة الرابعة فى "تطوير 100 مدرسة بالقاهرة" والتى تُنفذ بواسطة "جمعية الخدمات فى مصر الجديدة" تحت رعاية سيدة مصر الأولى السيدة سوزان مبارك فى مناطق السلام والنهضة والمرج.

وتتمثل المبادرة الخامسة فى مشروع "المدرسة الفعالة" والذى يموله البنك الدولى والاتحاد الأوروبى ويُنفذ فى 400 مدرسة موزعة على 10 محافظات (المنيا وسوهاج وبنى سويف والقليوبية وكفر الشيخ والإسماعيلية والشرقية والدقهلية والغربية وقنا). ويحدد المشروع المجالات الأساسية التى يمكن أن يرتكز عليها تحقيق المدرسة الفعالة، وتشتمل هذه المجالات على: رؤية ورسالة واضحة والمناخ الاجتماعي للمدرسة والتنمية المهنية المستدامة ومجتمع التعليم والتعلم وضمان الجودة والمحاسبية فى المدرسة.

وتُعد تلك المشروعات الخمسة التطبيق العملي والحقيقي للمعايير القومية للتعليم، وتم تحقيق العديد من النواتج الهامة لهذه المشاريع منها: تطوير مدرجات قياس التعليم وأدوات القياس والخبرة فى مجال التقييم الذاتى للمدرسة. ويعد تطوير "أطر التنفيذ" للإصلاح المتمركز على المدرسة - بوصفها أحد الممارسات التجريبية الناجحة - من أهم ثمار هذه المشاريع.

إلا أن المشروع الخامس "تجربة الإسكندرية" نفذ الإصلاح المتمركز على المدرسة وطور عملية تقييم للنتائج، وهو يعد أحد أقوى مؤشرات التحول من التوجه المتمركز على المُدخلات نحو تطوير التعليم إلى التوجه الشامل المتمركز على المدرسة والقائم على الأدلة والشواهد. وترتكز هذه التجربة على بناء قدرة المدرسة لتكون الوحدة الأولى والرئيسة نحو تحقيق التغيير والتطوير للتعليم بالإضافة إلى تحسين أداء المدرسة من أجل الاعتماد.
ومن ناحية أخرى، تم وضع دليل للجودة فى المدارس المصرية استنادا إلى المعايير القومية للتعليم عن طريق برنامج جائزة تميز فريق المدرسة (steap) والذى يتم بالتعاون مع الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، حيث يختار المشروع ما بين 25% إلى30% من المدارس الابتدائية ويستهدف تدريب كل من المعلمين والإداريين بتلك المدارس على تطوير خطط تحسين الجودة. ويمكن ملاحظة تأثير هذا المشروع من خلال ما يحدثه من إصلاح ثقافي للمجتمع وحشد جهود المدارس نحو التحسين.

وعلى الرغم من كل هذه الجهود والفرص المُتاحة المتمثلة فى الخبرات والمبادرات الناجحة، إلا أنه مازال هنالك المزيد من التحديات والمشكلات التى تحد من فعالية نواتج المدرسة. ومن هنا يأتى تبنى البرنامج الشامل للإصلاح المتمركز على المدرسة لتحقيق جودة فعالة فى ضوء التوجه السائد نحو تطبيق اللامركزية.

هناك بعض الإجراءات يجب اتخاذها فيما يتعلق بالسياسات والأولويات والاستراتيجيات وذلك لتحقيق الإصلاح المتمركز على المدرسة والتميز الأكاديمى وضمان التحول الكامل للمدارس ليتم إعتمادها وفقا لمعايير الهيئة القومية لضمان الجودة والاعتماد.
 
1-  بناء قدرات 10% من إجمالى العاملين بالمدرسة بهدف:
أ. تطبيق اسلوب تحسين المدرسة المتمركز على المعايير عن طريق التقييم الذاتى وتحسين خطة التطوير.
ب. تعزيز قدرة المدرسة على تطبيق الإصلاح على أساس المعايير القومية عن طريق تطبيق: التعلم النشط والتقييم الشامل والأصيل واستخدام التكنولوجيا فى التعليم والتعلم.
ج. تبنى الإدارة المؤسسية والقيادة الفعالة وإدارة الموارد البشرية وضمان الجودة وإدارة التمويل المدرسى بفعالية وتعبئة الموارد باستخدام Sms/Emis والتواصل الفعال.

2-  تبني نظام الحكم الذاتي بالمدرسة (الإدارة المتمركزة على المدرسة)
أ. تبنى نظام الإدارة المؤسسية والقيادة الفعالة المرتكزة على المعايير.
ب. إدارة الموارد البشرية مع التركيز على ضمان الجودة.
ج. إدارة الموارد المالية للمدرسة وتعبئة مواردها بفاعلية.
د. استخدام التكنولوجيا فى الإدارة.
ه. الاستفادة من التواصل الفعال واستخدام عمليات تقديم التقارير.
و. دعم إدارة المؤسسة التعليمية.
بناء قدرات القادة والمديرين:
ز. دعم جميع العاملين الإداريين والفنيين على المستوى المركزى وعلى مستوى المحافظة وعلى مستوى المديريات، وخاصة الأشخاص الذين لديهم دور مباشر لدعم المدرسة وخطط التنمية الخاصة بها.


3- تشجيع المشاركة المجتمعية:
وذلك لتحقيق حوكمة جيدة وزيادة مشاركة أولوياء الأمور.


 
4- تحسين المبانى المدرسية:
أ. الصيانة المدرسية
ب. تزويد الفصزل بمتطلبات التعلم النشط.
ج. تزويد حجرات الأنشطة بالأدوات والتجهيزات الضرورية.
د. إعداد الملاعب.
ه. تزويد المدارس بالمعامل (معمل العلوم – معامل الكمبيوتر(
و. المكتبة
ز. الاتصال بالانترنت والانترانت.
ح. نظام إدارة المدرسة.

  5- عرض البرنامج
الهدف العام:
خلق نقلة نوعية فى إدارة المؤسسة التعليمية على مستوى المدرسة عن طريق دعم المدارس ومجتمعاتها لممارسة الإدارة المتمركزة على المدرسة كجزء من عملية استخدام الخبرة المحلية للوفاء بالمعايير القومية للإعتماد، آداء المدرسة، آداء الطالب.
إستراتيجية البرنامج:
1- تطوير طرق وأساليب تدريس أصيلة: تعلم نشط وتقويم شامل وأصيل واستخدام التكنولوجيا فى العملية التعليمية.

2- تأسيس نظم داعمة بالإضافة إلى التأصيل المؤسسي للامركزية: نظام المتابعة والتقويم، ونظم إدارة المعلومات التربوية ، والسياسات والتخطيط، ونظام صيانة المباني المدرسية، وكادر المعلمين، والأكاديمية المهنية للمعلمين، والإدارة المرتكزة على المدرسة.
 3- بناء نظام التنمية المهنية المستدامة والمرتكز على نموذج التدريب التتابعي لتوفير التنمية المهنية للمعلمين على مستوى المدرسة، بالإضافة إلى بناء قدرات القيادات على جميع المستويات (مستوى الإدارة والمديرية والمستوى المركزى).
4- دعم المشاركة المجتمعية ووضع نظام تشغيل للإدارة المدرسية اعتماداً على الحوكمة الرشيدة واستخدام جميع الموارد المتاحة وزيادة الوعى والمشاركة المجتمعية.
5- سيتم تنفيذ مكونات البرنامج تدريجياً فى جميع المدارس من خلال الخطة الخمسية والمجدولة كالتالى: 15% من المدارس فى عام 2007/2008، و20% فى عام 2008/2009 و20% فى عام 2009/2010 و20% فى عام 2010/2011 و25% فى عام 2011/2012.

الأهداف والمستهدفات:
الهدف:
إعداد المدارس لضمان الجودة والاستعداد من أجل الاعتماد التربوى ارتكازاً على المعايير القومية عن طريق إشراك المدارس فى عملية التحسين المستمرة وتحسين عملية التعليم والتعلم.
المستهدف:
تدريب 10% من جميع العاملين فى كل مدرسة للوفاء بنموذج المعايير القومية للمدرسة الفعالة من خلال إشراك المدرسة فى عملية التحسين المستمرة والتي تشتمل على التقييم الذاتى ووضع خطة لتحسين المدرسة تعكس الجودة العالية لكل من: رؤية ورسالة المدرسة، المناخ الاجتماعى للمدرسة، التنمية المهنية المستدامة، مجتمع التعليم والتعلم، وضمان الجودة والمحاسبية. وتطبيق ذلك على المدارس كالتالى: 15% من المدارس عام 2007/2008 و20% فى عام 2008/2009 و20% عام 2009/2010 و20% عام 2010/ 2011 و25% فى عام 2011/2012.
المستهدف:
تدريب 10% من جميع العاملين بكل مدرسة لتحسين قدرة المدرسة على تنفيذ المُكِّون التدريسي على أساس المعايير القومية للتعليم عن طريق

 (أ) توظيف التكنولوجيا فى عملية التعليم والتعلم،

(ب) التعلم النشط،

 (ج) التقويم الشامل،

 (د) الموارد المحلية والمعرفة لإثراء عملية التعليم والتعلم،

(هـ) الممارسة التأملية. وتطبيق ذلك على المدارس كالتالى: 15% من المدارس عام 2007/2008 و20% فى عام 2008/2009 و20% عام 2009/2010و20% عام 2010/ 2011 و25% فى عام 2011/2012.
المستهدف:
تقييم وتحديد المدارس التي تعد بمثابة نماذج للإصلاح الناجح والمهيأة للاعتماد التربوى
الهدف
إعداد المدارس لممارسة الإدارة القائمة على المدرسة.
المستهدف:
استكمال تنفيذ نظام الإدارة القائمة على المدرسة والتركيز على التالى:

(أ) إصلاح الهياكل التنظيمية والإدارية.

(ب) إصلاح الهياكل المالية.

(ج) بناء القدرات.

(د) تشجيع نظم الإدارة المدرسية.

 ) هـ) تنفيذ نظام المتابعة والتقويم الجديد كما يلى: 15% من المدارس فى عام 2007/2008، و20% فى عام 2008/2009و20% فى عام 2009/2010 و20% فى عام 2010/2011

 

 

 

 

 

This website was created for free with Own-Free-Website.com. Would you also like to have your own website?
Sign up for free